أشكر الله أنه ما زال في دولنا، أو ما تبقى منها، كُتاب يستحقون حمل صفة "كاتب". ففي عالم مليء بالكراهية و التطرف الأبله الديني و السياسي، يأتي ربعي مدهون بكتابه هذا ليرينا جمال الحياة، حتى بأبشع الاوقات، ليرينا ما حملته الحرب و الاديان من حقد بأنفسنا، و ما تبقى بالحياة من جمال نتمسك به.
السيدة من تل أبيب > مراجعات رواية السيدة من تل أبيب > مراجعة سيف حوراني
السيدة من تل أبيب
أبلغوني عند توفره