الرواية جيدة في تصوير معاناة جيل عراق صدام وما بعده. اللغة لا بأس بها لكن الرتم يخذلك أحياناً في تكراريته. هناك صفحات عدة كان يمكن أن تتجاوزها بدون أن تفقد قيمة جوهرية في الحبكة أو السرد.
أحببت قدرة الكاتب على خلق الجو المحلي بلهجته وطقوسه. أما قدرة سنان أنطون على استحضار شعائر غسل الموتى وفق المذهب الجعفري فبديعة لأقصى حد.
الرواية متعبة لكم الحزن الذي تستحضره.. وكذلك كل ما هو عراقي!