رحم الله الشهيد صلاح حسن ..
كانت هذه أول رواية أقرأئها ,في المرحلة المتوسطة , وقد جسدت معنى الأدب الرائع , والخيال الجم , والرموز المخفية التي تجعلنا نبحر في بحر بلا ساحل ..
نهايتها وكم تمنيت أن تتم النهاية
وكم حلمت أن هؤلاء الشبان قد وجدوا لهم مخرج ....
لكن تظل نهاية مفتوحة .. تنتظر الفرج من رب العباد ..