لم تعجبني الرواية في معظمها.. على الإطلاق.
النجمة اليتيمة كانت لتشابه المأساة بين بلدينا : سوريا والعراق.. ووصف الحرب والموت المحدق بالناس أينما حلّوا..
أما ما عدى ذلك فكان حشوا وكلاما فارغا.. وأحداث متباعدة، لا تربطها قصة مفهومة.
ومحاولة جاهدة ومستميتة لإطالة الرواية بالاستفاضة في ذكر تفاصيل مملة جداً وغير ذات فائدة لا أدبياً ولا جمالياً..
بالاضافة طبعا لاحتوائها على فصول "تسويقية " ..وفهمكم كافي..
لا أنصح بها أي قارئ ..أبداً أبداً