إبراهيم عبدالمجيد غارق في الأمكنة كثيراً، فدائماً رواياته تتمحور على المكان ويأتي فيما بعد أبطال الرواية، مثل ماحدث في " لا أحد ينام في الإسكندرية " و " الإسكندرية في غيمة" يحدث كذالك هنا في "هنا القاهرة". أعجبتني الرواية كثيراً هل لعشقي للقاهرة دور ربما وربما كذلك إنجذابي لقلم إبراهيم عبدالمجيد ولكن الرواية بشكل عام جميلة الا من بعض التشابهات كثيراً في الأحداث هي ليست ضارة بالنص لكن كثرتها مزعجة لاسيما عند من كان قد قرأ ثلاثية الإسكندرية