تمنيت ألا ينتهي هذا الكتاب ، يوقظ الضمير النائم الغير آبه بانطواء الأيام والشهور والسنين ، ليلى كتبت بكل حزن ووجع لهذه الحياة ، تدخل معها في رداء الحرف ، في فضائه الممتد ، تشارك رحلة العمر
توقفت كثيرا عند هذه المقطوعة من عمر منصرم " يا لبسمة أبي لم تعد ما كانته منذ أعوام فيها من الأسى ما يقتلني في كل مرة أراها فيها أكثر من قبل "
تمنيت أن تمتد صفحات الكتاب وتمتد ...