نفس الرتابة و النمطية و التكرار و استخدام نفس الافكار المعلبة بلا اي تجديد او ابتكار وحتي نفس الحوار الذي دار في عشرات و ربما المئات من نفس المعالجة لنفس الفكرة
مع نهاية غير منطقية و ساذجة للغاية
كمعظم روايات نبيل فاروق المنتمية لعالم الخيال العلمي يمكن ان تتنبأ بأحداث الرواية بعد قراءة ربع صفحاتها علي الاكثر