على عكس المعتاد، عدت لهذا الديوان ..
الذي كان مركونًا في المكتبة منذ سنوات، بعد أن سمعت عن روايتها الأولى ..
.
وفي أقل من نصف ساعة كنت قد انتهيت منه،
واستعدته مرة أخرى ..
..
ديوان جميل، وبسيط .. كـ ديوان أول للكاتبة، لا تكلَّف فيه ولا تعقيد ..
يلمسك ببساطة ..
ويعبر على المشاعر والأحاسيس باختلافها وتنوعها ..
من حب وألم وحنين وفرقة وغربة ..
ليترك أثرًا جميلاً
...
أحببت أكثر من قصيدة هنا
البنت البردانة ف قلبي،
وفتافيت،
و ع البعد ف حالك
ومراية
...
الجميل أن الديوان متاح الكترونيًا، أنصح بقراءته فورًا
....
شكــرًا سمـــاح