آن لي أن أتكلم. قد أخطئ وقد يساء فهمي، وربما تدور حولي الظنون. لا يهم، لم يعد هناك ما أحرص عليه، لم يبق مني شيء،فلماذا أظل صامتا؟!
"
أنهيت الكتاب السابع والعشرين في #تحدي_100_كتاب ، رواية #الآن_هنا ،للروائي #عبدالرحمن_منيف
من أدب السجون تدور أحداثها في سجون موران و عمورية-دول أفتراضية يجاز إسقاطها على ممالك حقيقة- حيث الذل و الإهانة و العذاب،والبطش و التسلط في أبشع صوره . لغة الكاتب رائعة و تعابيره جميلة -لولا كم الشتائم البذيئة في الرواية و إن كانت أضفت على حورات الرواية سمة واقعية - .
574 صفحة
أقيمها 4/5