أنا معنديش مشكلة إن رواية تكون سيئة .. دا عادي .. طبيعي .. أي كاتب إنتاجه الفكري بيبقى على شكل منحنى في وقت صاعد وفي وقت هابط
أنا عندي مشكلة إن أحمد مراد يكون مصدق إن روايته المرة دي كويسة
أحمد مراد بدأ منحناه بالصعود مع فيرتيجو ووصل لذروة الصعود مع تراب الماس ثم بدأ الهبوط مع الفيل الأزرق ووصل لذروة الهبوط مع الرواية دي
وأتمنى إن المنحنى يبدأ في الصعود من جديد .. أتمنى إنه ميفاجأنيش في عمله الجاي إن فيه شكل من الهبوط أسوأ وأكتر من كدا ..
النجمة اللي أعطتها للنهاية الواقعية فقط ولا شئ آخر ..
أحمد مراد لا يمتلك لغة جيدة .. ولهذا تظهر نقط ضعفه بشدة في السرد
إنما في المحادثات بيكون مقبول وخصوصا لإنها بالعامية فبيبقى فيها شوية قرب من القارئ خصوصا لو كان القارئ لسه بيتعرف على عالم القراءة والروايات ..
موضوع الرواية سئ .. ليس فيه أي جديد ..
والظاهر فعلا إن الدعاية هي السبب في الضجة اللي حوالين الرواية
اسم احمد مراد ودعاية الشروق عملت زي ما بنقول بالمصري من الفسيخ شربات