" وأنا لا أحب أن أكون سهلا" مفتوحا" , وأحب أن أكون الغابة التي يزورها المرء بين وقت وآخر فيجد في كل مرة جديدا" .
تجربة الحياة كلها – كما أرى – تكمن في التآلف مع الوحدة , لأننا نخوض حيواتنا فرادى مذ نولد وحتى نموت و أعظم تجاربنا تجارب تتبدى فيها الوحدة بأوضح صورها مهما شاركنا فيها الآخرون : الولادة , والمرض , و الخوف , والفرح , و الألم و الحمل , .. و الموت , الوحدة إذن مآلنا الأخير "
ربما فهمت أكثر مما تتصور
ولكن قد أعترض و أناقش هنا أو هناك و لا أقتنع ..
الله يرحمنا كم هو ضعيف هذا الإنسان ومحدود