أحببت الكتاب وصاحبته.الـأربعون سنُّ فارق في حياةِ الإنسان ومن الطبيعي أن تفضي بكَ التجربة إلى الصمتِ الأكثر ، والجوعِ إلى القراءة ، ورفضِ أن تقتحمَ خصوصيتكْ.على الأقل هذا ماأشعر بهِ أنا رغم أني لم أبلغ الثلاثين.ليلى كتبتني واقتحمت عزلتي بنفسهاَ الهادئ .أشعر أنني سأقرأ هذا الكتاب أكثر من مرة.
،
شكرًا ليلى