قال الله تعالى : " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر "
هذا الكتاب هو الثالث ضمن سلسلة تركز على أن الصلاة عملية نعيد بها تشكيل أنفسنا ..
" الصلاة أبداً ليست من أجل الهروب من العالم ، ليست من أجل التسلل من هذا الواقع ...إنها على العكس من أجل الولوج فيه ..من أجل اقتحامه ..إنها من أجل مواجهته بكل ما فيه .. "
ما يعجبني دوماً في العمري أنه يأخذنا إلى زوايا آخرى ... وإن كنت أحياناً أرى أنه يذهب بعيداً...
“ فتفاعل القلب مع ايات الكتاب سيجلو عنه أمراضه ، ليس بشكل سحري طبعاً ، ليس من دون جهد من طرف صاحب القلب ”
هنا جاء ليرينا مفهوم الفاتحة - فاتحة الكتاب - فاتحة الصلاة ...
"ستكون الفاتحة أيضاً ، فاتحة لعينيك على ذاتك على دورك في هذا العالم"
أجمل فصل كان " جدل الهداية والاهتداء " ....
"الهداية ليست عود كبريت ، يشتعل ويضيء لمرة واحدة فقط"