برغم الحزن والكأبة التى تمتاز فى كتابات علاء الديب
الا ان هذه الاوراق اثبتت لى مدى الالم والتغييرات التى حدثت لهذا الجيل تقلب تقلبات غير طبيعية من الخمسينات الى الثمانينات , كنت اظن ان هذا الجيل تعود على الخضوع والخنوع والتجلد بسبب وهمه انها الانسب والاصح .. ولكن اكتشفت انه تمسك بها حتى يهرب من جو التوهان الذى يسببه التغيير ...
يبدع " علاء الديب " دائما عندما يمسك بالقلم
حتى وانت تكتئب مع رواياته وتحزن لالمه ومعاناته تشعر انك وجدت الانسانية تتدفق من وجدانك اتجاه هذه المعاناة والالم
دام لنا قلم " علاء الديب" يكتب الما ... ونستخلص نحن منه املا