تناول العقاد سيرة المسيح بطريقة مشابهة لتناوله شخصيات أخرى، بنفس المنهج!
لم ينتبه لخصوصية الشخصية فى التاريخ والوجدان..
فوجدت سخافة فى تطبيقه تحليلاً نفسياً (تحليل لخلجات شعورية دقيقة لشخصية تاريخها العام أصلا غير موثوق)
كذلك تطبيقه أفكاراً إجتماعية لسيرة مليئة بالمعجزات والتجارب الميتافيزيقية!
ـــ
لم يُوَفَّق فى تطبيق هذين النهجين على شخصية المسيح!