لم أكن أريد لهذه الرحلة أن تنتهي
ربما أن لغة الرواية غنية جدا كما يقال إلا أنها على درجة من الغموض أيضا .. لم افهم النهاية عندما فوجئت بوصولي لآخر صفحة منها وانه ما من مزيد ..ماالهدف من سوداوية كتلك التي اعتلت الطبيب فالح !!
لطالما احببت طريقة جبرا في السرد وتتابع الكلمات وانتقائها ببراعة ..ولاسيما تلك التي سُردت على لسان المدعو وديع وحديثه عن الأرض القصيدة "فلسطين"
رواية جيدة وليست عظيمة لسبب واحد انها لم تدفعني لألتهام صفحاتها دفعة واحدة ولم افكر بها اثناء قيامي بغسل الصحون !