رابع ديوان أقرأه ل "سوزان عليوان" و ككل مرة أجد نفس المشكلة
القصائد مليئة بالتشبيهات الرائعة و الإستعارات لكن هناك حلقة مفقودة لا أدري ما هي بالتحديد!!
قد تكون المبالغة بالرمزية جعلت الديوان يصل لدرجة الغموض و الضبابية
بالأخير "معطف علق حياته عليك " بالنسبة لي لم يكن الأحسن لسوزان عليوان إذا ما قارنته بديوان "لنتخيل المشهد" و " لا أشبه أحدا "