قرأت التميمة لنبيل فاروق صديقي الذي شاركني طفولتي ومراهقتي وشبابي برواياته الرائعة وكالعاده اسرتني منذ الوهلة الاولي التي وقعت عيناي فيها ع اسم الرواية وكلما استرسلت ف قراءتها جذبتني اكثر واكثر الي ان جعلتني احبس انفاسي في فصولها الاخيرة من شدة الحماس لم استطع تركها الا بعد الانتهاء منها ...هي رواية خيال علمي تفك شفرتها ف اخر فصولها ولكنك تستمتع بشدة مع كل تطور للاحداث من فصل الي فصل حتي النهاية الرائعة ...اعجبتني جدا جدا ولو عاد بيا الزمن لاشتريتها مرة اخري كالعادة ابهرني نبيل فاروق بقدراته ع الكتابة ف الخيال العلمي