كانت هذه السطور التي كبرت عليها طفولتنا .. اخلاقية الطرح وقوة العزم .. وضوح الهدف ..
كم تمنيت لو يأتي كاتب آخر ليكمل ما بدأه الشهيد رحمه الله ..
ولكن للقلم نكهة واحدة لا يتقنهاا أحد سوى صاحبها .. لعلها كانت أمنية الطفولة لمعرفة النهاية ..
ولكن الآن أتسائل هل كان حقا ً من المهم أن نعرف النهاية .. غالدرب الذي خطه الكاتب كان أهم بكثير من النهاية فهي بقيت لنا لنضع بصمتنا الخاصة فيها .. ~