ان تضع شخصا يحيا لااجلك على الرف شعور يقتل وكيف ان يستمر هذا الشخص يحيا لااجلك تعاطفت مع هذه الانسانه بدايه الروايه ونهايتها .. بدت حياتهم ان امهم هي المحرك والوقود لهم ثم وجدت نفسها لاشئ كانت تممسك بالحياه لااجل ابناءها وبعد كل شي فعلته تجد نفسها وحيده لم تقف عند هذا الحد من تعود على العطاء لايقف عن حدود من يهمونه بل لااجل المحيطين فيه ..اين ذهبت ولماذا لااجل ان تشعرهم بقيمه الموجود المركون ..
أرجوك اعتنِ بأمي > مراجعات رواية أرجوك اعتنِ بأمي > مراجعة نجوى حرب
أرجوك اعتنِ بأمي
أبلغوني عند توفره