في لحظة اليأس نصنع موتنا بأنفسنا نتجمد عندما نسمع دقة على الباب نظن أن الطارق الموت الأسود الذي سيخطفنا ..فيتقوى الوهم عندنا ليصبح كالحقيقة وتغادر الحقيقة منزلها في دواخلنا لأن لامكان لها وندور مع الوهم في فلك مستدير إلى أن تصفعنا بالنهاية الحياة لنعود ونفيق من أوهامنا .
لعبة الموت > مراجعات كتاب لعبة الموت > مراجعة سمية مساد
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
لعبة الموت
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
