كتاب على السَّفُّود، وقد خصصه للرد على المجددين في الشعر ومنهم عباس محمود العقاد، الذي نشبت بينه وبين الرافعي معركة عنيفة لم يوقفها إلا موته المفاجئ. وقد كانت له مواقف صلبة ضد المجددين الذين كان يتزعمهم طه حسين، فأصدر كتاب تحت راية القرآن عام 1926م، وفيه ردٌ عنيف على كل ما جاء في كتاب في الأدب الجاهلي لطه حسين.