كم كان رهيباً عبد الرحمن منيف في روايته الآن وهنا في وصفه بطل الروايه عادل الخالدي الذي مزقته السجون وقطعته اشلاء ادوات التعذيب ليخرج من قضبان الحديد بقايا انسان، الا انه بقي قوي العزيمة وعندما سأله طالع العريفي عن سر قوته وتفاؤله قال ” الموضوع لا يتعلق بالتفاؤل او بالتشاؤم انما يتعلق بمقدرتنا على البدء من جديد وبشكل صحيح.
الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى) > مراجعات رواية الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى) > مراجعة Zaid I-Almanasra
الآن..هنا (أو شرق المتوسط مرة أخرى)
أبلغوني عند توفره