وصلتُ مرحلة الاستمتاع في "لا تنتظر أحدًا فلن يأتي أحد"، أما ما قبل ذلك فلم يكن موفَّقًا بشكل كافٍ. ثم نسيتُ ماحولي و أنا أقرأ "متى يفيق النائمون؟" و كم أدهشتني "هل كنت تعلم" و سهولة دخولها إلى القلب. ثم مالبثت أن أنهيتُ القراءة بابتسامة، وقد وُفِّقَ جويدة في كتاباته، و إن كنتُ أفضل أدب عبدالعزيز جويدة :)
و أقتبس:
"حجر عتيق فوق صدر النيل يبكي في العراء، حجر ولكن من جمود الصخر ينبتُ كبرياء" :')