لقد كنتُ في حيرة من أمري على الدوام. فإما أن أطيع أوامرك، وهذا كان عاراً، إذ لم تكن هذه الأوامر تنطبق إلا عليّ، وإما أن أكون معانداً، وهذا أيضاً بعد ذلك كان عاراً، إذ كيف كان يمكنني أن أكون معانداً إزاءك؟
مشاركة من Taghrid
، من كتاب
