رسالة إلى الوالد > اقتباسات من رواية رسالة إلى الوالد

اقتباسات من رواية رسالة إلى الوالد

اقتباسات ومقتطفات من رواية رسالة إلى الوالد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

رسالة إلى الوالد - فرانز كافكا, يوسف عطا الطريفي
تحميل الكتاب

رسالة إلى الوالد

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • كان ‏ينقصني قدر يسير من التشجيع، وقدر من الودّ، ليبقى طريقي مفتوحاً‏ بعض الشيء، لكنك بدلاً عن ذلك أغلقته أمامي عن حسن قصد طبعاً، كي أسير على طريق آخر.

    مشاركة من Ahlam
  • إنك لم تتركني أنال أي شيء كنت أريده.

    مشاركة من Ahlam
  • فأنا لم أمتحن نفسي إزاء الزواج فقط، وإنما إزاء كل صغيرة وكبيرة. وإزاء كل صغيرة وكبيرة كنت تقنعني بعجزي، وذلك من خلال مثالك ومن خلال تربيتك،

    مشاركة من Ahlam
  • فمنذ أن وعيت وأنا مهتم أشد الاهتمام بإثبات وجودي الفكري، بحيث أن كل شيء آخر كان سيّان عندي.

    مشاركة من Ahlam
  • بينك وبيني لم يكن ثمة كفاح حقيقي إذ سرعان ما قضي عليّ. وما تبقّى كان الهروب والمرارة والحزن والكفاح الداخلي.

    مشاركة من Ahlam
  • بينك وبيني لم يكن ثمة كفاح حقيقي إذ سرعان ما قضي عليّ. وما تبقّى كان الهروب والمرارة والحزن والكفاح الداخلي.

    مشاركة من Ahlam
  • كان المرء يعاقب أحياناً قبل أن يعلم أنه قد فعل شراً، ومما كان يثير الغيظ أيضاً توبيخاتك التي كنت تعاملني بها كشخص ثالث، أي لا تراني جديراً حتى بتوجيه أسوأ الكلام لي، حيث كنت تتحدث شكلياً إلى الأم في حين كنت تقصدني، وأنا جالس معكما،

    مشاركة من Ahlam
  • كان المرء يعاقب أحياناً قبل أن يعلم أنه قد فعل شراً، ومما كان يثير الغيظ أيضاً توبيخاتك التي كنت تعاملني بها كشخص ثالث، أي لا تراني جديراً حتى بتوجيه أسوأ الكلام لي، حيث كنت تتحدث شكلياً إلى الأم في حين كنت تقصدني، وأنا جالس معكما،

    مشاركة من Ahlam
  • وكلما تقدم بي العمر زادت الموضوعات التي كنت تستطيع أن تواجهني بها كبرهان على انعدام قيمتي.

    مشاركة من Ahlam
  • كان الأمر كأنك لا تدري شيئاً عن حكمك وعن سيطرتك. وأنا أيضاً أزعجتك بلا ريب غالباً بكلمات، وكان هذا يؤلمني لكنني كنت دائماً أعرف الأمر، ولم أكن أستطيع أن أتمالك نفسي وأحجم عن النطق بالكلمة، كنت أشعر بالندم وأنا أقولها. لكنك أنت كنت تقول كلماتك بسهولة ويسر ودون مبالاة، ولم يكن أحد ليعارضك، ليس أثناء الكلام وليس بعده، وكنت أقف أمامك أعزلاً تماماً.‏

    مشاركة من Ahlam
  • ولم أستطع أبداً أن أتفهم انعدام إحساسك تماماً إزاء ما كنت تسبّبه لي بكلماتك وأحكامك من ألم وعار.

    مشاركة من Ahlam
  • كنتُ أقف بكل اعتقادي بعد كل ذلك تحت ضغط شخصيتك القاسية، حتى بتفكيري الذي -لا يتفق مع تفكيرك- وخاصة بتفكيري هذا. وكانت جميع هذه الأفكار المستقلة عنك بوضوح، مثقلة منذ البداية بحكمك المستبد.

    مشاركة من Ahlam
  • كنت تحكم العالم وأنت تجلس في كرسيّك ذي المسند. رأيك كان صحيحاً، وكل رأي آخر كان رأياً تافهاً، غريباً، مجنوناً، وغير طبيعي. وكانت ثقتك بنفسك كبيرة إلى درجة أنه لم يكن عليك أن تكون منطقياً مع نفسك، ومع هذا؛ لم تكن لتتنازل عن امتلاك الحق إلى جانبك

    مشاركة من Ahlam
  • إذن في هذا الوقت، وفي كل مكان كنت بحاجة إلى تشجيع. فقد كان بعد كل ذلك، كان كاهلي مثقلاً تحت قوة جسدك.

    مشاركة من Ahlam
1
المؤلف
كل المؤلفون