ما رآه سامي يعقوب > اقتباسات من رواية ما رآه سامي يعقوب > اقتباس

فقده بعد ثلاثة وأربعين ساعة من التعرف الحقيقي عليه، كان موته أثقل من موت أبيه، الذي لم يرحل إلا بعد أن عرف كل شيء عنه، وأصبح لديه ما لا يُحصى من اللحظات التي يستعيدها فيستعيده، حتى لو كانت لحظات حزينة

مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

ما رآه سامي يعقوب

هذا الاقتباس من رواية