ما رآه سامي يعقوب > اقتباسات من رواية ما رآه سامي يعقوب > اقتباس

لو لم يُصرِّ على رؤية وجهه في ثلاجة الموتى، ربما بقي الموت في حدوده كعرض غاب بعده البطل في عتمة الكواليس، لكنه للأسف رأى سكونه النهائي بعينيه.

مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

ما رآه سامي يعقوب

هذا الاقتباس من رواية