❞ أرجعتني المديرة مجاملة لعمتي التي كانت تحضر وجبات دائمة لحضرة المديرة في علب أنيقة مربوطة بمناديل مشغولة الحواف بالكروشيه. لكن عسر القراءة ظلَّ مستمرا، فألصقت المعلمة على ظهري ورقة كُتِبَ عليها: «أنا حمارة، عمري عشر سنين ولا أقرأ» ❝
مشاركة من Amal Nadhreen
، من كتاب