مدن الحليب والثلج > اقتباسات من رواية مدن الحليب والثلج > اقتباس

هنا الموصل،

‫ رأيتُ ما لا تراه العين إلّا حين تُفتح أبواب الجحيم. المدينة، عروسُ الشمال، تحولت إلى ميدانٍ يعجّ بغرباء: نحن السوريون الحالمون، شيشانيون بلكنةٍ قاسية، سعوديون بنظراتٍ حادة، باكستانيون يحملون على أكتافهم عبء الغربة، مغاربة وتونسيون جاءوا تاركين قضاياهم خلفهم، رأيتُ الفلسطيني،

مشاركة من Noha Daoud ، من كتاب

مدن الحليب والثلج

هذا الاقتباس من رواية