لم أفتح النافذة يومًا، ولم أُغلق بابًا بيدي. كنتُ أنصتُ إلى جدرانٍ تُعلّمني كيف أُطيع، كيف أُطفئ ضوءي، كيف أبدو زوجةً بلا ملامح…
لم أكن أعيش..
كنتُ أُستعمل.
يتلذذ، وأنا أذبل.
يتوضأ بمائي، ويتركني للعرق والدموع.
مشاركة من SABREEN BOOKS
، من كتاب