أن تكوني معلمةً لطفلٍ توحدي ليس كأن تكوني أمًّا له.
درستُ عن التوحد، درّستُ أطفالًا يعانونه، أعرف التحديات، الأساليب، المصطلحات العلمية؛ لكن أن يكون التوحد واقعًا يسري في دم ابنك، في كلّ تفصيلة من يومه، في نظراته، في صمته وحركاته، فهذا شيءٌ مختلف تمامًا.
مشاركة من Mona Saad
، من كتاب