أوه! الطمأنينة الطمأنينة، ما أبدع ذاك الشعور وأندره! ومحظوظ هو مَن يملكه. وماذا لك سوى القصص؟ القصص أم السعادة؟ السعادة أم القصص؟ خسرت كل ما طلبته، ووربحت كل ما رفضته، ها أنا أموت دون أن أشعر في يوم واحد بالسعادة، أوه! هذا هو الجحيم ذاته.. هل أور أسعد أم أنا؟ مَن فينا ربح ومَن خسر؟ أوه! زواني يقدمن الحب الكبير، وقديسات أسيرات البغض المجاني. مارينا.. لماذا؟ لماذا؟ وقفتِ دائمًا في المقابل، وأعلنتِ إعجابك بكل شيءٍ احتقرني.
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب