وفي رأيي الآن، وأنا في نضج منتصف العمر، وأصلي لأجل أن يكون رأيي هذا مسترشدًا بالروح القدس، أن سيرة السقوط لا تقل أهمية عن سيرة القداسة والنجاة إلى فردوس الخلاص؛ لأننا حين نعرف الطريق الذي يُضِل، نتجنبه، ومعرفته مفيدة كما
مشاركة من خالد العجماوى
، من كتاب