ما رآه سامي يعقوب > اقتباسات من رواية ما رآه سامي يعقوب > اقتباس

طفل يعيش الواقعة الواحدة أكثر من مرة، من الطبيعي ألا تكون الكاميرا من ألعابه المفضلة، لكن تقديره للصورة صار أكبر بعد موت والده. تمنى لو كانت لديه صور أكثر لصبري يعقوب؛ فالصور تُلتقط في المناسبات السعيدة فحسب، بينما تفرض الأحداث الحزينة والسعيدة نفسها على ذاكرته دونما اختيار منه.

مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

ما رآه سامي يعقوب

هذا الاقتباس من رواية