أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى > اقتباس

هل مررت يابني، بذلك النوع من اللحظات؟ لحظة واحدة قصيرة هينة لا اعتبار لسنها في تعداد الأحداث، لكنك تشعر بها بكل جوارحك وتتمثلها دهراً، فتحياها ببطء وتؤدة، كأن كل حواسك قد احتشدت وجندت لتمتص تلك اللحظة وتخزنها في الذاكرة.. فتسترجعها في ما بعد كأنك تعيشها من جديد؟

مشاركة من ضُحَى خَالِدْ ، من كتاب

أن تبقى

هذا الاقتباس من رواية