أن تبقى > اقتباسات من رواية أن تبقى

اقتباسات من رواية أن تبقى

اقتباسات ومقتطفات من رواية أن تبقى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أن تبقى - خولة حمدي
تحميل الكتاب

أن تبقى

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • حين يموت قلبك، وتختنق داخلك رغبة العيش، يتلاشى كيانك، وتبقى جسدا.. ينتظر أن يفنيه دود الأرض.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟ أننا نعيشها مرة واحدة!

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • الفرص لا تاتي مرتين :ان تجاهلتها مرة فلن تمكث مكانها تنتظر منك الرضا

    مشاركة من كوثر-kaouther
  • أن تزداد معرفتك وحكمتك لا يعني أبدا أن يسهل عليك وضع السبابة على عين الحقيقة، بل هو العكس غالباً. تدخل عليك متغيرات جديدة فتضع أطروحات مختلفة وتبتعد مسافات عما حسبته في وقت سابق حقائق و مسلمات.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • بعض الاطفال ينضجون قبل الاوان تمر سهم الخطوب و تسبغ عليهم التجربة رداء الوقار ,,,,,في حين يشيب بعض الرجال على عقلة و يرحلون عن الدنيا بصحائف بيضاء من ذرة الحكمة

    مشاركة من كوثر-kaouther
  • حديث الألم مقيت حتى عند قارئه.. وحديث الألم لن يخفف شيئاً من عذاب صاحبه.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • تريد الحقيقة؟ نعم، مثلث برمودا أسطورة يا صديقي! لم يثبت علمياً أو إحصائيا أن اختفاءات السفن والطائرات والحوادث في المنطقة تفوق ما يحصل في مناطق أخرى في المحيط. لكن الحكاية كلها كانت مفتعلة من الصحافة الصفراء في خمسينات القرن الماضي، كنوع من الغموض والإثارة. وإن أردت رأيي، فإن العواصف الاستوائية ربما تكون تفسيرا منطقياً محتملا للحوادث التي أشيع غموضها. مثلث برمودا الحقيقي موجود فقط في رؤوسنا. في ما نختار أن نصدقه!

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • الليل مرتع مثالي للأفكار السوداوية المتطفلة. حين ينفرد كل منا بقلبه وعقله، فيتقاذفانه بلا رحمة.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • ليس كل ماتراه العين حقيقة عقلك قد يظلك ,,,, لكن قلبك سيكون دوما صادقا

    مشاركة من كوثر-kaouther
  • أن تكون عاريا من الهوية

    حافيا من الإنتماء

    فذلك أقسى أشكال الفقر ..

    مشاركة من Wafa BELKHITER
  • كل الأمور الصغيرة التي بدا لي سابقاً أن حياتي تتوقف عليها، أثور وأعربد إذا ما استعصى حضورها، أصرخ في وجه أمي واعتزل أخواتي، حتى يرضخن ويقتطعن من مصروف بيوتهم لأنال مطلبي، أنا رجل البيت المدلل.. كم كانت ثانوية وضئيلة الشأن في لحظات الألم التي تتساوى فيها الحياة بالجحيم.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • بعض الأطفال ينضجون قبل الأوان , تمرسهم الخطوب وتسبغ عليهم التجربة رداء الوقار .في حين يشيب بعض الرجال على غفلة ويرحلون عن الدنيا بصحائف بيضاء من ذرة حكمة

    مشاركة من Doaa Abd Elhak
  • أنت تمضي باتجاه منعطف حاد، والرؤية غائمة لا تكشف ما وراءه. وعيك بهويتك يتغير ويواصل التحول. ما يدريك كيف تكون قناعاتك خلال أسابيع، شهور، سنوات؟ هل تصبح شخصا آخر لا تتعرفه في مرآتك؟

    مشاركة من Lujain ~<3
  • هذا تاريخك، ميراثك.. احمله على عاتقك وسر به في الطريق التي تختارها. لكن لا تهمله أو تتخلى عنه، فأنت لا شيء من دون ماضيك وجذورك!

    مشاركة من Lujain ~<3
  • هل مررت يابني، بذلك النوع من اللحظات؟ لحظة واحدة قصيرة هينة لا اعتبار لسنها في تعداد الأحداث، لكنك تشعر بها بكل جوارحك وتتمثلها دهراً، فتحياها ببطء وتؤدة، كأن كل حواسك قد احتشدت وجندت لتمتص تلك اللحظة وتخزنها في الذاكرة.. فتسترجعها في ما بعد كأنك تعيشها من جديد؟

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • ان تكون عارياً من الهوية

    حافياً من الانتماء

    فذلك أقسى أشكال الفقر

    إلى الفقراء اللذين لما يدركوا مدى فقرهم

    مشاركة من Shawq Salman
  • بعض الاطفال ينضجون قبل الأوان، تمرسهم الخطوب وتسبغ عليهم التجربة رداء الوقار.. فى حين يشيب بعض الرجال على غفلة ويرحلون عن الدنيا بصحائف بيضاء من ذرة حكمة.."

    مشاركة من علي الصغير
  • هل تدري كيف يكون احساس ورقة الشجر في مهب الريح ؟ لا هي تمسكت بغصنها الفتي و ظلت شامخة في عليائها. و لا هي تهاوت الى اديم الارض. حيث تجف و تتحلل لتواصل حياة اخرى في بطن التراب, تظل متارجحة , تتخبط في عجز, لا تملك من امرها شيئا, و جل ما ترجوه هو ان تلفظها الريح قريبا , علها تحظى ببعض السكينة و لو في العدم

    مشاركة من بسمة امل
  • لم اقرأ الرواية بعد لكن اُعجبت جداً بالنبذه الموجوده تحت الكتاب

    "خفت أن أكون قد قايضت حياتي العاديّة باللاشيء!"

    شيء جميل ان تحب و ترضا بالحياة العادية الممله لانها اكثر آمان و ان تقدر ما اعطاه الله لك.

    مشاركة من 🤍
  • "هل تعرف ما مشكلة هذه الحياة؟ أنّنا نعيشها مرّة واحدة! أخطاؤك وهفواتك، سقطاتك وذنوبك.. قد تكرّرها عن غباء وسفاهة أو تكبّر وجهل.. لكنّك لا تملك الرجوع إلى الوراء في خطّ الزّمن لتمحوها وتغيّر أثرها. آلة الزّمن حلم راود البشرية منذ عقود. لم يكتب له التحقق في زماني.. ربّما يكون جيلك أوفر حظا!"

    مشاركة من منتهى
1 2 3 4
المؤلف
كل المؤلفون