نيتشة، فرويد، ريلكه: سيرة عاطفية > اقتباسات من كتاب نيتشة، فرويد، ريلكه: سيرة عاطفية

اقتباسات من كتاب نيتشة، فرويد، ريلكه: سيرة عاطفية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب نيتشة، فرويد، ريلكه: سيرة عاطفية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

نيتشة، فرويد، ريلكه: سيرة عاطفية - لو سالومي, أحمد الزناتي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • في أوائل سنوات زواجنا وصَفَ الكاتب جيرهارد هاوبتمان قدرة زوجي على منح مشاعر الحب وصفًا ممتازًا بقوله: " كم هي شرسة.. وكم هي رقيقة"

    مشاركة من مها الهذلي
  • وبمرور السنين لم أعد أستمتع بفعل السفر فقط، بل رحبتُ باستقبال الانطباعات والخواطر التي أتلقّاها مما أراه، ولم يعد ما أراه مجرد حِلية أو ديكور خارجي يزيّن ما في قلبي (مثلما كان الأمر في روما)، بل وجَّـهتُ قلبي بطريقة مغايرة تمامًا لاستقبال كل فرحة محايدة وكل تبصّر بحقيقة العالم. أما باول ريه، وهو أول إنسان قاد خطواتي إلى الابتهاج بالحياة، فكان يراني على الدوام في حالة من البهجة وانشراح الصدر حتى إنه اعتاد أن يقول: إنني بهذا الإيقاع سأتجاوز كل الحدود.

    مشاركة من مها الهذلي
  • كنت أريد رؤية التغيّر الأبـدي، الذي يموج وسط الثبات الأبدي.

    مشاركة من مها الهذلي
  • كنت أريد رؤية التغيّر الأبـدي، الذي يموج وسط الثبات الأبدي.

    مشاركة من مها الهذلي
  • أذكر أنّ فرويد ذات مرة بعد مناقشة واحدة من هذه المسائل الشائكة، لم يضحك وإنما وقف ذاهلًا غير مصدِّق وهتف: "حتى بعد الأشياء الفظيعة التي تحدّثنا بشأنها، تنظرين نظرة هادئة كمَن يستقبل أعياد الميلاد!".

    مشاركة من مها الهذلي
  • نيتشه: "كـنْ وفيًّا للأرض"،

    مشاركة من مها الهذلي
  • مع الأسف فإن مبحث التحليل النفسي ينطوي على عنصر، عادةً ما يُستبعد من تطبيقات الممارسة العملية؛ ألا وهو اللمسة العاطفية الذاتية التي يكون وجودها نافعًا ومفيدًا في ظل ظروف معينة، في حين يكون غيابها من أخطر الآفات التقنية

    مشاركة من مها الهذلي
  • طالما بدا لي أن أكثر ما يثير غضب الناس وحنقهم هـو أن يَرَوا أنفسهم منغمسين في تلبية مطالب الجسد وحده، وبرغم أنّ الجسدَ عنصر جوهري من عناصر الوجود، هو غير منسجم البتة مع الرغبات التعبيرية لعالمَي الفكر والروح. والحقيقة أننا كلما شحذنا وعينا ليصير أكثر حدّة، نما في المقابل خصمٌ مساوٍ له في القوّة، مضاد في الاتجاه، وكأننا إزاء شخص آخر، وهذا يصدق بالمثل على طبيعة أجسامنا التي تكره أن يجري الحطّ من قيمتها لمصلحة شيء آخـر.

    مشاركة من مها الهذلي
  • إن أكثر ما يضيء إنجاز فرويد هو جهوده الحثيثة لأن يجعل "العقل اللاواعي" الذي كان يتعذّر الولوج إليه، متاحًا للبحث والدراسة أمام أدوات العقل الواعي واختباره على المستوى الجسدي والإكلينيكي، ورفض الرضوخ أمام وصاية طرائق التفكير التقليدية

    مشاركة من مها الهذلي
  • طالما قيل: إن الروس، المرضى منهم والأصحّاء على حد سواء، يجمعون بين خصلتيْن قلما تجتمعان في شعب واحد: إحداهما بساطة الجوهر، وأخراهما القدرة على تسليط الضوء على أشدّ المسائل تعقيدًا بطريقة لا تخلو من ثرثرة واضحة، فضلًا على براعتهم في العثور على أساليب أدبية لها مذاقها الخاص في التعبير عن الأمور

    مشاركة من مها الهذلي
  • وكل خطوة أخطوها في حياتي إنما تحملني إليكِ

    ‫ ترين مَن أكون أنا ومن تكونين أنتِ

    ‫ لو لم يفهم بعضنا بعضًا؟

    مشاركة من مها الهذلي
  • فتراب الوطن بحجارته وأشجاره وحيواناته معجون بشيء مقدَّس ومتغلغل إلى شعورنا الإنساني العميق.

    مشاركة من مها الهذلي
  • "طالما كنتُ وفيَّة للذكريات، لكني لن أكون أبدًا وفية للبشر"

    مشاركة من مها الهذلي
  • ولم نكن نكترث هل هذا الشعور بالتجربة ذاتي سينسجم مع صوغها شاعريًّا أم لا. وإلا فقل لي: هل ينشغل المصلي بفكرة أنّ صلاته ستنال قبولًا أكثر عند الله لو عَقَد يديه أمام صدره بطريقة أفضل؟ ألا يشعرُ المصلي بوجود ربّـه في قلبه مثلما يشعر بحقيقة نفسه، مهما أتى بحركات خرقاء؟

    مشاركة من مها الهذلي
  • إنَّ الشِّعْر الذي خرج من أعماقكَ واعتبرْتَه أنت دون قصد منك "صلاة"

    مشاركة من مها الهذلي
  • وكأن فعل الحكي يكشف النقاب، للمرة الأولى، عن مغزى كلمة "شِعر"، لا أقصد الشِّعر كصنعة، بل كتجسّد، ولا أقصد الشعر ككلمة، بل كجسد حي. وهـذه هي "معجزة" الحياة الحقيقية.

    مشاركة من مها الهذلي
  • من الآن فصاعدًا لم تعد غايته أن يُحَـبَّ، بل أن يُسلم كل ذرّة من كيانه للمقدّس.

    مشاركة من مها الهذلي
  • من الآن فصاعدًا لم تعد غايته أن يُحَـبَّ، بل أن يُسلم كل ذرّة من كيانه للمقدّس

    مشاركة من مها الهذلي
  • أن الإنسان هنا هو أفقر الموجودين، إذ لا تحيطه الحضرة الإلهية التي وسعتْ كل شيء، الحضرة التي لا تعرف غنيًّا أو فقيرًا، بل تعرف أبناء هذا الوجود.

    مشاركة من مها الهذلي
  • لقد أدرك راينر، سواء في بداياته الأولى أم في أوقات لاحقة، أن بلوغ الله كمهمة شاعرية، هو لون من ألوان الإغواء والإغراء الذي يشدّه نحو الأعالي، مُبعدًا إياه عن القوة الغريزية العميقة التي تشدّه ناحية الأرض.

    مشاركة من مها الهذلي
1 2