إن أكثر ما يضيء إنجاز فرويد هو جهوده الحثيثة لأن يجعل "العقل اللاواعي" الذي كان يتعذّر الولوج إليه، متاحًا للبحث والدراسة أمام أدوات العقل الواعي واختباره على المستوى الجسدي والإكلينيكي، ورفض الرضوخ أمام وصاية طرائق التفكير التقليدية
مشاركة من مها الهذلي
، من كتاب