اقتباسات من رواية الألم يُحصد الآن

الأمهات أحيانًا وبغرض الحب يفعلن أشياء تضر أطفالهم أكثر مما تنفع، ولا يشعرن بالكارثة إلا بعد فوات الأوان، وربما لا يشعرن من الأصل أن هناك مشكلة.

أن من استساغ الخطيئة سيكون من الصعب عليه أن يتركها، إن مذاق الفضيلة علقم، بينما الإثم مستطاب!

كيف يمكن التخلي عن الفضيلة من أجل الخطيئة؟ كيف هو طعم الإثم؟".

من قال إن الصدمات تترك الأثر نفسه على كل الأشخاص!

خلقت جميلة وهي نعمة كبيرة من الله أحمده عليها، وبالتأكيد لم يكن سيحافظ عليها أحد بقدري، ولم يستحقها أحد أكثر مني.

الملل آفة، كائن طفيلي يمكن أن يجلس جوارك ويلتهم حياتك دون أن تدري، بل يمكنه أن يتغذى على روحك،

بداية فتح الجرح هي بداية البوح وبداية الخلاص والتطهر،

ذنب إبليس كان الكبر ولم يتُب وكذلك رحيم، وذنب آدم من الشهوة ولكنه تاب كما فعلت أنا، وبالرغم من أنه فقد الجنة، إلا أن الله تقبل توبته،

هل ثَم علاقة ما بين المعجزات والتطهر؟ المعجزات والبعث من جديد؟ هل يجب أن تكون المعجزة عظيمة كمعجزات الأنبياء؟ لست بنبي ولكنني إنسانة خلقها الله من طين ودب فيها الروح فكنت أنا نفسي المعجزة على مر السنين.

، لا تتكبر سوى النفس الضعيفة،

"اكره الخطأ ولكن لا تكره المخطئ، أبغض المعصية ولكن ارحم العاصي"

‫ الإمام الشافعي

"في غمرة الموت تستمر الحياة

‫ في غمرة الكذب تستمر الحقيقة

‫ في غمرة الظلام يستمر الضوء"

‫ المهاتما غاندي

الخطيئة باقية بالدماء حتى الموت، حتى وإن نويتَ التوبة، فهناك بعض الخطايا منسوجة بجلدك، تسير داخل شرايين قلبك، تأكل من روحك.

"العبد حر إن قنع، والحر عبد إن طمع، فاقنعْ ولا تطمعْ، فلا شيء يشينُ سوى الطمع."

‫ الإمام الشافعي

الملل آفة، كائن طفيلي يمكن أن يجلس جوارك ويلتهم حياتك دون أن تدري، بل يمكنه أن يتغذى على روحك، لا أعلم لماذا لم يكن خطيئة بمفرده، فإذا ما أصاب الملل أي شخص يمكن أن يدفعه هذا لارتكاب الذنب ليشعر بالتجديد.

"الحياة نفسها هي الشراهة المناسبة"

‫ جوليا تشايلد

الأمهات أحيانًا وبغرض الحب يفعلن أشياء تضر أطفالهم أكثر مما تنفع، ولا يشعرن بالكارثة إلا بعد فوات الأوان، وربما لا يشعرن من الأصل أن هناك مشكلة.

بداية فتح الجرح هي بداية البوح وبداية الخلاص والتطهر،

"امتحِن المرء في وقت غضبه لا في وقت رضاه، وفي حين قدرته لا في حين ذلته"

‫ أرسطو

من استساغ الخطيئة سيكون من الصعب عليه أن يتركها، إن مذاق الفضيلة علقم، بينما الإثم مستطاب!