في مهنتي تلك توقفت منذ زمن عن توقع قصة أي شخص يجلس أمامي، فمع بداية كل جلسة يكون شعوري مبهمًا وغير واضح، ومع نهاية كل جلسة أشعر وكأنني دخلت إلى عالم خفي كل يوم يصنع دهشتي، وكأنه رهان بيني وبين قدرتي على التصديق.
مشاركة من Fedaa El Rasole
، من كتاب
