اقتباسات من رواية الألم يُحصد الآن

الكثير من الأطباء النفسيين يقولون إن المريض الذي لا يعترف بمرضه هو الأسوأ والأصعب في الشفاء،

الملل يجعل الشخص مذنبًا، فلن يكتفي بشيء ولن يسعد بشيء مهما كانت تزهو حياته بالكثير، لن يعرف كيف يكون الحمد لخالقه مطلقًا.

الملل آفة، كائن طفيلي يمكن أن يجلس جوارك ويلتهم حياتك دون أن تدري، بل يمكنه أن يتغذى على روحك،

الملف الأول

‫ "ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل"

الملف الأول

‫ "ما الغرور إلا وجه من وجوه الجهل"

الحياة كلها لعبة، ولعبتهم كانت ممتعة، قررت أن أستمتع بها حتى النهاية دون ترك لحظة واحدة.

الحياة كلها لعبة، ولعبتهم كانت ممتعة، قررت أن أستمتع بها حتى النهاية دون ترك لحظة واحدة.

الحياة كلها لعبة، ولعبتهم كانت ممتعة، قررت أن أستمتع بها حتى النهاية دون ترك لحظة واحدة.

الحياة كلها لعبة، ولعبتهم كانت ممتعة، قررت أن أستمتع بها حتى النهاية دون ترك لحظة واحدة.

‫ "اكره الخطأ ولكن لا تكره المخطئ، أبغض المعصية ولكن ارحم العاصي"

‫ الإمام الشافعي

فمن لا يجد شيئًا يختبئ منه فبالتأكيد لا يوجد ما يخافه،

"امتحِن المرء في وقت غضبه لا في وقت رضاه، وفي حين قدرته لا في حين ذلته"

‫ أرسطو

كان الصعب في الأمر أن من استساغ الخطيئة سيكون من الصعب عليه أن يتركها، إن مذاق الفضيلة علقم، بينما الإثم مستطاب!

خلف الأبواب دائمًا أسرار، وأنا أريد أن أعرفها.

الخطيئة التي نتوب عنها هي أُمّ الفضيلة

‫ والفضيلة التي تفخر بها هي أُمّ الخطيئة

‫ دانتي أليغييري

يقولون إن المريض الذي لا يعترف بمرضه هو الأسوأ والأصعب في الشفاء، ولكنني تأكدت أن العكس هو الصحيح، فالمريض الذي يعرف مرضه ولا يريد الشفاء منه هو الأسوأ على الإطلاق.

الأمهات أحيانًا وبغرض الحب يفعلن أشياء تضر أطفالهم أكثر مما تنفع، ولا يشعرن بالكارثة إلا بعد فوات الأوان، وربما لا يشعرن من الأصل أن هناك مشكلة.

معرفة الأسرار نعمة كبيرة، ولكل منا طريقة مختلفة في التعامل مع السر، بوجه عام الإنسان مخبأ أسرار، والطبيب النفسي هو مفتاح هذا المخبأ، لذا كنت أنا مفتاح مخبئهم الغامض، ولم أبُح بالسر مطلقًا لأحد، حتى هذا التفريغ والملفات أحتفظ بها في درج مُغلق لا يملك مفتاحه سواي، فالمحافظة على الأسرار من آداب مهنتي وهذا مبدئي الذي أحافظ عليه، لذا ستكون الأسماء مختلفة كما ذكرت فلن يتعرف عليهم أحد سواهم وسواي.

معرفة الأسرار نعمة كبيرة، ولكل منا طريقة مختلفة في التعامل مع السر، بوجه عام الإنسان مخبأ أسرار، والطبيب النفسي هو مفتاح هذا المخبأ، لذا كنت أنا مفتاح مخبئهم الغامض، ولم أبُح بالسر مطلقًا لأحد، حتى هذا التفريغ والملفات أحتفظ بها في درج مُغلق لا يملك مفتاحه سواي، فالمحافظة على الأسرار من آداب مهنتي وهذا مبدئي الذي أحافظ عليه، لذا ستكون الأسماء مختلفة كما ذكرت فلن يتعرف عليهم أحد سواهم وسواي.

المريض يحتاج لفتح الجرح، وإذا ما بدأ الجرح في لَفْظ كل سوائله والقيح الموجود داخله، فلن يتوقف إلا إذا أصبح نظيفًا تمامًا،