اقتباسات من رواية جريمة ال 6 أحجيات

يعتقد المرءُ أنه قد أخذ وقتًا كافيًا ليتعافىٰ من شعور أن مشاعره أُريقت بسهولة، وفي هنيةٍ ودون إنذار، يرىٰ أنه في النقطة صفر، لم يمر من أي شيءٍ كما كان يهرتل.

أبحث عن ذاتي وأشياء أخرى مثل حياةٍ بها حركة،

‫تبحث عن ذاتها، وأشياء أُخرى. ‏

-جئتُ إليكِ مهرولةً بعدما أنهيت أخي، لتكوني أنتِ المُتممة، السادسة في أرقامي، تعمدتُ أن أضع تلك الأرقام حتى آتي إليكِ وأكون الحالة التي تُعطينها ذاك الرقم،

-جئتُ إليكِ مهرولةً بعدما أنهيت أخي، لتكوني أنتِ المُتممة، السادسة في أرقامي، تعمدتُ أن أضع تلك الأرقام حتى آتي إليكِ وأكون الحالة التي تُعطينها ذاك الرقم،

انتهيت للتو أيتها الطبيبة، وأخيرًا! سأرتاح بقدر ما أشاء.

‫ اسمعِي، سأقص عليكِ ما لا يعلمه أحد، واصمتِي، لا أحد يعلم.

انتهيت

يعتقد المرءُ أنه قد أخذ وقتًا كافيًا ليتعافىٰ من شعور أن مشاعره أُريقت بسهولة، وفي هنيةٍ ودون إنذار، يرىٰ أنه في النقطة صفر، لم يمر من أي شيءٍ كما كان يهرتل.

يعتقد المرءُ أنه قد أخذ وقتًا كافيًا ليتعافىٰ من شعور أن مشاعره أُريقت بسهولة، وفي هنيةٍ ودون إنذار، يرىٰ أنه في النقطة صفر، لم يمر من أي شيءٍ كما كان يهرتل.

-الدنيا هكذا، بهذا القدر من العدل.

‫ أُحب أن أكون مختلفًا في كل شيءٍ، يعني مثلًا أتذكر طفولتي كمشهدٍ سينمائي يستحق السُّخرية، كل الأطفال حولي يبكون إلا أنا؛ أكتب.

‫ ليس مبالغةً أن أ

حاولت أن أجد الحُب، وبالخطأ وجدت الكَراهية.

بعض الوحدة في بعض الأحيان يكون من الجيد أن نعيشها.

ثاو، هذا أنا، أقتل لأكون راضيًا عن نفسي، لأمنحني بعض السعادة، هل أنتَ معي أم أنك أيضًا مثلهم!

القسوة تدفن أي شعورٍ جيد، وتجعل الإنسان بائسًا كئيبًا.

-أحيانًا تضطر آسفًا أن تلون حُزنك، حتى تستطيع إكمال ما بدأت، تعطي إلى نفسك دفعة أملٍ أنه رغم القسوة هناك طوق نجاة، حتى وإن اكتشفت في منتصف الرحلة أنه سبيلٌ للغرق

كبرت دون أن أشعر

بعض الوحدة في بعض الأحيان يكون من الجيد أن نعيشها.

حاولت أن أجد الحُب، وبالخطأ وجدت الكَراهية.

نحن في طريقٍ ضللناه، لا ننتمي إلى هنا ولا نأنس بأحدٍ مهما فعلنا.