سوليفيجيا > مراجعات رواية سوليفيجيا

مراجعات رواية سوليفيجيا

ماذا كان رأي القرّاء برواية سوليفيجيا؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

سوليفيجيا - بريهان أحمد
تحميل الكتاب

سوليفيجيا

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ملحمية جميلة عن بيسان الفتاة التي تعيش مع ماضيها المؤلم من عثرات عاطفية سببها الخيانة في كل مرة وتقبلها للاستسلام لأوجاعها والتعايش معها والخوف من مواجهة ٱلامها وروحها القلقة الباحثة عن الراحة والسلام النفسي رغم وجود من يساندونها سواء من عائلتها أو صديقها معتز.

    رواية نفسية جميلة راودني الفضول لمعرفة معنى اسمها للنهاية وطريقة السرد واللغة جميل وهذا عائد أكيد للدراسة الأكاديمية للكاتبة.

    إلا أنه يعيب على الرواية في بدايتها للإسهاب في وصف مشاعر بيسان السلبية بلا أي لمحة إيجابية لكيفية مواجهة هذه المشاعر السلبية التي أثرت على حياتها العائلية والعاطفية رغم أن الحل كان موجود بجانبها دوما.

    عمل رائع دكتورة بريهان منتظر منذ مدة طويلة بالتوفيق دوما في كل القادم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    واثق أنها عظمة ملحمية ♥ مبارك يابيرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    عارف لما تفتح باب قديم في قلبك، وتفتكر صوت كان منسي، بس أول ما تسمعه تقول "أنا عارف الصوت دا.. بس ناسي هو جاي منين"

    هو دا بالظبط إحساسي أول ما دخلت عالسطور الأولى من رواية سوليفچيا…

    فيه نغمة غريبة جوا الرواية... مش نغمة موسيقى، لأ، نغمة وجع مش واضح مصدره، زي ما تكون بتسمع صوت قلب حد بيتكسر بس بـأناقة، واحدة واحدة بتشوف نفسك بذكرياتك بين السطور ودي كانت من ضمن الصدمات اللي ممكن تقابلها داخل العمل، لأن الكاتبة بتحطك قدام نفسك!

    نقطة من أول السطر...

    "سوليفچيا" مش بس عنوان، سوليفچيا دا "كود" روحاني، فيه مفاتيح لأبواب جوانا إحنا نفسنا قافلينها من سنين.

    الكاتبة بريهان أحمد ما كتبتش رواية، دي فَتحت مرآة سحرية تخليك تشوف نفسك من منظور تاني، وتعيش جوا الحكاية وأنت قاعد في مكانك.

    الرواية بتمشي على خطين: خط الوجع الشخصي، وخط البحث عن التوازن الروحي…

    ويا سلام على إلتقاء الخطين دول في مشهد واحد يخليك توقف وتقرأ الجملة مرتين، وتقول لنفسك "هي بتكتبني؟ ولا أنا اللي جوه الرواية؟"

    الكاتبة استخدمت رموز كتير، مش بتتقال كدا وخلاص، دي محتاجة قارئ صاحي..

    عارف زي لما القرآن يقول:

    "سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ"

    هي بالضبط عملت كده...

    أفكار بتلمس السما، بس بلغة بسيطة، روحها مشبعة بالحكمة، وكأن الكلمات طالعة من واحدة سمعت وقرأت وعاشت، فسَكبت كل دا على الورق بإخلاص.

    الرواية دي هي سطر من الرحلة اللي كل واحد فينا بيمشيها جوا نفسه...

    فيها البنت اللي بتدوَّر على صوتها وسط الزحمة..

    فيها الراجل اللي كل ما يقرب من روحه، يخاف منها، وفيها الطفل اللي جوه كل واحد فينا ولسه بيعيط في سِرّه وهو كبير.

    إنك تواري فكرة داخل فكرة هو دا الإنجاز الحقيقي..

    إنك تنجح تقحمني جوا عملك هو دا النجاح الحقيقي..

    إنك تخليني أتعاطف مع الشخصية وأغضب منها وابقى عاوز انتقم منها هو دا النجاح بالنسبالي.

    في إنتظار كل جديد منك يا دكتور، وبالتوفيق والنجاح الدائم يارب العالمين..

    في النهاية

    "اللهم لا تجعلنا ممن قرأوا الحياة من فوق السطور، بل من فهموا الرسالة من بين السطور، ومشوا على نورها"

    #سولفيجيا.

    #مصطفى_الششتاوي!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1