وحيدة كغرفة مزدحمة - بدار سالم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

وحيدة كغرفة مزدحمة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

مجدل، الشابة التي تكره المرايا والأبواب الزجاجية التي تنفتح تلقائيًا، تخوض رحلة عبثية للبحث عن معنى لحياتها بعد وفاة والدتها. في بلد محتلّ، تتشابك مشاعرها بين الخوف والبطولة، التفكير في الموت والسعي لإيجاد عمل، والتقديم لمنحة دراسية خارج الوطن. عبر رسائلها الإلكترونية الساخرة التي ترسلها إلى الجامعات والشركات وطبيبها النفسي، تكشف مجدل عن محاولتها التأقلم مع عالم متناقض، حيث يتصارع الإيمان مع الشك، الثورة مع الفشل، والحبّ مع جراح القلوب المحروقة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 49 تقييم
301 مشاركة

اقتباسات من رواية وحيدة كغرفة مزدحمة

«نعمة الموت في سبيل قضيَّة، لأنَّه من السهل أن تموت من أجل لا شيء».

مشاركة من Marwa Abdullah
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية وحيدة كغرفة مزدحمة

    51

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية من أجمل الروايات التي قرأتها هذا العام

    رواية عن الاغتراب

    عن الاحساس بعدم الانتماء

    لأي مكان اي بلد للعائله وللاصدقاء

    بطلة روايتنا مجدل وحيده

    و تشعر بالفراغ

    لم تنتمي لاسرتها ولا لجامعتها ولا لأي عمل عملت به

    فكره ان سرد الرواية علي شكل رسائل عبقرية فجعلت الرواية مشوقة و سلسة

    حس الفكاهة و الكوميديا السوداء في الرواية زاد من جمالها

    حيث أظهر الامبالاه الشديده التي تشعر بها البطلة

    أعجبني في الرواية انها رواية فلسطينية غير تقليدية حيث أن الرواية اكيد تكلمت عن الوضع السياسي لكن في خلفيه الأحداث

    حيث أن التركيز كله علي شخصيه البطلة فقط

    و الكاتبة نجحت في تشريح الشخصيه بشكل صحيح و عميق في كلمات بسيطه وعدد صفحات قليل

    وصف احساسيس الشخصيه العميقه

    وصف احساسها بانها ليست مشاركه في حياتها بل تشعر بأن احد ما يحركها

    وانها تشعر بانها (كرسي ) واحيانا اخري بانها(قفص)

    تعبيرات جميله جدا ومعبرة عن حالة البطلة في المواقف التي تحدث لها

    إيمان البطلة بالحب وتمسكها به برغم عدم حصولها عليه إلا من أفراد قلة

    رؤيتها له بأنه الامل و اهم شئ في الحياة يدل غلي نزعتها الرومانسيه علي الرغم من الفراغ التي تشعر به

    فهي احب عدة مرات

    اصدقاؤها ووالدها حتي والدتها علي الرغم من موتها وهي صغيره

    فقدان الوالدة كان مؤثر كبير عليها حيث هو من العوامل التي اشعرتها بالبرد بالحزن و عدم الانتماء

    مثل في الرساله التي قالت بها أن عدم وجود ام في البيت جعلها لا تشعر بالانتماء لأي بيت بالتالي باي عمل أو شركه او اي كان

    إختيار أن آخر رسالة تكون لاباها الذي لم توجه له اي رسالة منهم اختيار جميل و اختيار أن تذكر فيها محاولة انتحارها حميمي جدا

    حيث أن اهم سر عندها اختارت أن تحكيه له هو

    في النهايه هي رواية من أجمل وأهم روايات العام واتمني لها الشهرة التي تستحقها

    و فكرة أن هي اول رواية للكاتبه توضح اننا أمام مولد كاتبه كبيره

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جائتني هذه الرواية كمفاجأة سارة على مهل،

    رفم أني كنت قد سمعت وقرأت عنها من صديقة فلسطينية أثق في ذوقها وأحب اختياراتها (منذ شهور) إلا أنه ضاعت في زحام الكتب والروايات، حتى جاء #معرض_أبجد_الالكتروني، فوجدتها كأنما تناديني "وحيدة كغرفة مزدحمة"، قلت لنجرب، وفوجئت أنها مكتوبة بالطريقة التي أحبها كثيرًا في الروايات، الرسائل، جاءت أول رسالة إلى أصحاب العمل، كنت أظن أنها ستكون مجرد بداية، ثم تبدأ في حكايتها،

    ولكن كانت المفاجأة أن الكاتبة اعتمدت الرسائل في الرواية كلها.

    .

    لم تكن هذه المفاجأة الوحيدة في الرواية، بل بقية التفاصيل، هل تخيلت أن ترسل رسالة لأصحاب العمل، بعد أن تقدمت بالوظيفة، لتحكي لهم مالم تذكره في المقابلة الشخصية؟! أو ترفق في سيرتك الذاتية بعض أخبارك الخاصة جدًا..

    أن تتحوّل رسائل التقديم إلى فرصة للحكاية عن "خيباتك" المتكررة، وحياتك التي لا تعرف لم تسير على هذا النحو .. وكيف؟!

    هذا ما فعلته بدار سالم ببكلة روايتها مجدل، والتي يمكن أن نلحظ بسهولة أن ثم تقطاعًا بين حكايتها وحكاية بطلتها بدءًا بذلك الاسم الذي يوحي بأنه اسم لولد، ثم إذا به بإضافة حرف يتحول لاسم لأنثى، وعملها بالصحافة والإذاعة، ثم سفرها في نهاية الرحلة الطويلة..

    كيف يمكن أن تحكي حكايته البسيطة؟

    لعل هذا السؤال هو أكثر ما يؤرق كل كاتب وروائي لاسيما إذا كان هذا عمله الأول، ولكن بدار سالم استطاعت من خلال تقنية الرسائل السهلة الممتعنة أن تجذب القارئ إلى عاملها وحكايتها، ليشعر كأنه المخاطب بهذه الرسائل، والتي توزعت بين رسائل لأصحاب الشركات والأعمال التي تسعى للوصول إليهم أو حتى تركهم، وبين رسائل إلى اختها أو صديقها وحبيبها الغائب، وتمكنت في كلٍ منهم أن تنقل أطرافًا من حكايتها الشخصية، أضف إلى ذلك ما تمتعت به تلك الرسائل من خفة دم ومحاولات للسخرية على الألم أحيانًا، قدر من الكوميديا السوداء كما نسمية يغلف العمل، ويجعل له طابعًا فريدًا ومميزًا، كما وضعت عددًا من الهوامش أو جمل بين الأقواس لشرح أو تفصيل ما أشارت إليه في نص الرسالة..

    كل ذلك وفلسطين في القلب منه! هل يمكن أن تأتي حكاية فلسطين بعد كل ذلك؟! هل يمكن أن تتحدث الكاتبة بخفة عن المأساة، عمّا يعانيه الفلسطينيون في الداخل من قهر وظلم وتهديد بالاعتقال، ومظاهرات ومحاولات للثورة، بل حتى السجن والموت يتحول إلى رفاهية، في ظل ظروف الحياة الصعبة التي تعاني منها البطلة، التي تمنت لو كانت تعيش في نعش!

    أضاف إلى ذلك أيضًا أن بطلة الرواية مجدل قارئة جميلة، تختار من بين نصوص رسائلها عددًا من سطور رياض الصالح حسين وزكريا محمد وغيرهم، كما يأتي ذكر غسان كنفاني وغيرهم، مما يمنح القارئ شعورًا بالاقتراب أكثر من عالم بطلة الرواية وحكاياتها الشيقة، حتى تساؤلها حول مقابلات العمل وما يجري فيها:

    ((لم أستطع مَنع نفسي من الضَحِك عندما سألتني اللجنة - المكوَّنة من أربعة أشخاص (أين المنطق في إحضار أربعة أشخاصٍ لمقابلة شخصٍ واحدٍ أصلاً!) أين تَريْن نَفسك بعد خمس سنوات انتابتني نوبة ضِحكٍ هستيريٍّ، وطلبوا منِّي في إثرها الخروج من الغرفة ليست إشارةً جيِّدة، أليس كذلك؟ ولكنْ جدِّيًّا، ما معنى هذا السؤال؟ كيف سأخطِّط لشكل حياتي بعد خمس سنواتٍ في حين أنَّ ليست لديَّ فكرةٌ عن شكلها بعد يومٍ أو حتى ساعةٍ؟ لا يمكنني التفكير بالمستقبل، لأنَّني لا أعلم من أنا في هذه اللحظة، ومن سأكون غدًا، وما السبب الذي سيرغمني على النهوض من السرير لا يمكنني معرفة المستقبل، لا يمكنني حتى تخيُّل لونه، شكله، حجمه، طوله (أقصد المستقبل). هل يعني هذا أنَّه ليس لديَّ طموحٌ أو هدف؟ ربَّما، طموحي في كثيرٍ من الأحيان لا يتجاوز قضاء يوم واحدٍ من دون الشعور بالذنب تجاه تجاهلي بائع معطِّر السيَّارات على إشارة برونتو))

    في النهاية لايملك القارئ إلا أن يتعاطف مع مجدل وحكايتها، وأن يضع بدار سالم بين كتابه المفضلين، وأن يطالبها بالمزيد من الروايات الشيقة.

    #أبجد

    #معرض_أبجد_الالكتروني

    Abjjad | أبجد

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عزيزتي بدار سالم،

    بعد التحية وآمل أن تجدك هذه الرسالة بأفضل حال،

    قررتُ أن أكتب لك وعنك وعن عملك بطريقة مختلفة عما أفعل عادة عندما أكتب عن الكتب التي أقرأها. سأستخدم أسلوبك الذي اتّبعتِه في عملك هذا، وهو أسلوب الرسائل والإيميلات وشوي من خفة دمك في الكتابة، من بعد إذنك (الذي افترضتُ مسبقاً حصولي عليه، لذلك ربما تتعثرين يوماً بهذه الكلمات التي لك وعن عملك. بس إصحك تنقرم رقبتك إذا تعثرت، بكفي الحجر اللي كسر إصبع رجل مجدل في المظاهرات، ولا الخمس قطب بجبينها وقت وقعت قدام المرايا).

    عليَّ القول بدايةً أنك اكتشاف جميل، ولأكن صادقةً معك فأنا لم أسمع بك مسبقاً رغم أننا نتشارك في كوننا فلسطينيات، ونعبر يومياً شوارع رام الله. (الصراحة مش ملحقين على عدد الكُتّاب والكتب اللي بطلعوا كل يوم، هو نحن ما ورانا شي إلا نراقب ولادة كُتّاب جدد؟). كلتانا تحبان البحر، وكلتانا تقتلنا الحواجز التي تقضم هواء البلاد وترابها.

    لي صديق من مصر، تعرفت به من خلال إحدى نوادي القراءة التي نناقش فيها أعمالاً روائية عبر الإنترنت، وقد تعرفت به شخصياً العام الماضي ، اسمه محمد سمير ندا (وهو كاتب متل حالاتك)، كان هو من عرفني بك من خلال قراءته أولاً لعملك هذا، ومن ثم اقترحه عليّ وعلى بقية الأصدقاء في نادي القراءة.

    صديقي هذا لطيف لكن لدينا ذوق مختلف في الأدب، عادة لا يعجبني ما يعجبه، لكن الأمر اختلف هذه المرة. علي القول أنها من المرات القليلة التي أحب فيها عملاً أحبه أو عملاً يقترحه. (هامش: هو من أضاف كتابك على موقع جودريدز، لذا فعليك أن تكوني ممتنة له في ذلك، حيث ستشتهرين مثل نار على علم).

    لنعود لعملك، أكتب لك لأقول أنني أحببت عملك هذا كثيراً. لقد بدأت بقراءته خلال ساعات الدوام (أعرف أن ذلك إهدار للوقت المخصص للعمل مقابل عمل أمور خاصة، منها أن أقرأ كتابك خلال ساعات دوامي الرسمية، لكن كرمال عين تكرم مرج عيون، إنت بتستاهلي هالتسيب يوم في السنة مقابل إلتزامي الدائم بعملي. ولأبرأ ذمتي، فلم أبدأ به قبل أن أنهي كل أعمالي المكتبية واللامكتبية ).

    صراحة، أنت أول كاتبة أقرأ لها تكتب فلسطين وعن فلسطين بواقعها السياسي والاجتماعي بهذا الأسلوب المختلف والساحر، وهو أسلوب الكوميديا السوداء. علي القول أنني قرأت أعمال الكاتبة سعاد العامري، تحديداً عملها شارون وحماتي، حيث لم يخلُ من حس فكاهي، والذي تختبيء خلفه المآسي وقهر الفلسطيني. لكن أسلوبك هنا حتى فاق ما عملته سعاد ( لا أقصد هنا أن أقارن بينكما، فسعاد كاتبة جميلة قرأت كل أعمالها وأحببتها كلها، واليوم قرأت عملك وحسيت حالي بحبك. باختصار بحبكم التنتين). لكن صدقاً، أسلوبك جميل ومميز، حيث من خلال الكوميديا السوداء استطعتِ أن تكتبي الواقع الفلسطيني بحلوه ومرّه. هناك الكثير من المواقف في عملك ضحكت عليها كثيراً، ومواقف أبكتني حيث كان الوجع الذي تكتبينه يطلُّ برأسه من خلف كلماتك وأسلوبك الذي كان مضحكاً في ظاهره لكنه يحمل في ثناياه من الوجع الكثير.

    أنا أكتب فلسطين وعن فلسطين يا بدار، لكنني عندما أكتبها، لا أستطيع إلا أن أنزف، فهي الوجع الذي لا زال طرياّ ولا يزال ينزف في خاصرة الأغاني. لكن، علي القول أنني أحببت كيف كتبتِ لها وعنها، رغم الأسى الذي صورته في حديثك عن الحواجز، الاعتقالات، المظاهرات، حتى عن عبثية حياة مجدل فيها، مجدل، شخصية عملك التي منذ مولدها ارتبط كل شيء في حياتها بتاريخ كارثي، من اندلاع الانتفاضات، إلى احتلال مزيد من البلاد، (ليش لحتى نبعد كتير، فاسمها مرتبط بالمجدل التي تم احتلالها في ١٩٤٨ وتهجير أهلها). كل هذه التفاصيل، تميز الفلسطيني وحياته، حيث أن أيامه مرتبطة ومعنونة بحروب ومجازر، كما تقول الكاتبة الفلسطينية روز شوملي:

    "يا دمنا

    نؤرّخ أيامنا بأسماء المجازر

    ونعنونها بالتهجير

    والحصار

    والقرى المدمرة

    منذ النكبة الأولى

    والنكبة الثانية، ومتوالية النكبات"

    بالآخر، بس بدي أقلّك ليش ما عطيت عملك علامة كاملة هون، أنا مش معلمة ولا بحب مهنة التعليم. بس إنه يعني بدي أفسرلك ليش. ما بدي أعيد اللي حكيته فوق بإنه كم عملك حلو ومميز، لكن كان هناك كم من الأخطاء الإملائية والنحوية، كان بحاجة لتحرير وتدقيق أكثر. وهنا أعتب على دار الأداب حيث كان لا بدَّ من أن يتم العمل على تحريره وتدقيقه بشكل أفضل مما خرج عليه العمل. يعني لازم حطوا فيها شوية جهد (أجر عن أمواتهم يعني)، لكن بالنهاية، كما ذكرت فعملك هذا جميل ومختلف وسيبقى في ذاكرتي طويلاً. من أفضل ما قرأت هذا العام. (إنسي هاللطش😉).

    كل التوفيق في قادم أعمالك

    محبتي

    أماني أبو صبح (التي صارت تعرفكِ الآن وتنتظر جديدك)

    ملاحظة: ناقشنا الرواية في نادي جسور من ورق وكانت من المناقشات الجميلة والثرية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما معنى ان تكون فلسطينيا؟

    أو لتحري الدقة أكثر: ما أثر كونك فلسطينيا على تفاصيل حياتك التي من المفترض أن تكون طبيعية و متاحة للجميع؟

    ''مجدل'' فتاة فلسطينية من رام الله تحديدا، تبحث عن فرصة منحة جامعية أو عمل خارج فلسطين..

    في شكل رسائل وإيميلات تحكي لنا بأسلوب ساخر مغامراتها هذه.

    الأسلوب ساخر نعم، لكنه سبب لي ألما كبيرا كقارئة..

    وهذا يُحسَب للكاتبة، أن تستطيع نبش الجرح دون رش الملح.. بل نبشته بمِعوَل الضحك والرقص على الجراح.

    تألمت خاصة في آخر جزء الكاتبة تعود إلى واقعها الفلسطيني، الواقع المليء بالحواجز والأسلاك وأصوات الرصاص ورائحة الموت..

    تألمت وهي تتساءل كيف يكون شكل الحياة الطبيعية في مكان آخر غير رام الله؟

    هذه الكاتبة كانت اكتشاف جميل لي هذه السنة ✌️

    تمّت في ١١ مارس ٢٠٢٥

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مؤلمة و ممتعة في أنٓ واحد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    يا الله، كيف لهذه الرواية الصغيرة أن تشعرني بكل هذا الألم والبؤس، بل كيف جعلتني أعيش مع بطلتها كل مشاعرها وكأنني مكانها! ومن منا لم يكن مجدل ذات يوم؟!

    فتاة فلسطينية تُدعى "مجدل" مولعة بكتابة الإيميلات، وتشعر أثناء كتابتها بالحرية أكثر من التحدث، وهنا تضع بين أيدينا إيميلاتها للجامعات التي كانت ترغب في بعثة لها لإكمال دراستها بها، وأخرى لاختها، ولأبيها، ولأصدقائها، بل وحتى لطبيبها النفسي التي عجزت عن شرح ما يعتمر بقلبها له سوى من خلال الإيميلات!

    فكرة مبتكرة، وحياة مليئة بالمصاعب والألم، لكن مع ذلك لم أستطع تركها قبل إنهائها!

    #معرض_أبجد_الإلكتروني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أسيْر الفُقد لا يَحتَاج لِلقُضبَان .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تجربة غير ناضجة بلغة طفولية أو بلغة مراهقة صبيانية، وحتى تقنية الحكي بالرسائل كان تنفيذها سيء، بل سيء جدًا

    وكان الممكن كتابتها ككتابة مذكرات عقب كل موقف، أو مذكرات عقب كل رسالة لتكون ملائمة للواقع حتى على الأقل

    هل الكتابة بتلك التقنية كانت جاذبة؟ على المستوى الشخصي لا

    التقنية لا تفيد إذا كان موضوع الكتابة نفسه يغلب عليه ذلك النزق الطفولي أو التمرد الصبياني المراهق ومحاولات الاستظراف الفاشلة

    أحمد خالد توفيق كان يكتب رواية كاملة بأسلوب الرسائل مع خفة دم واضحة، ويتابعها القاريء في حرص وتشوف لما في الرسالة القادمة التي تكمل الحكاية، أما هذه النسخة الرديئة فلا تشبه ما كتبه الراحل لليافعين حتى

    أما لو احتججنا بأنها كتابة ذاتية تسرد النفس وتحكي الذات فأكرر تلك لغة صبيانية مراهقة تدعي تمردًا كتمرد طفل يريد جذب الانتباه وليست في شيء من يوميات تطلع بها على تجربة تحاكي تجربتك أو هواجس تشبه هواجسك أو يوميات كيومياتك

    وأخيرًا وهو أولى أن يقدم هذه اللغة الساذجة المتحذلقة "المستظرفة" المختلطة بعبارات إنجليزية كان ألعن ما فيها وأبغضه وأحطه هو التناول لذات الله سبحانه وتعالى بسوء أدب يقبض النفس وقد تكرر برعونة بغيضة وسمجة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق