اقتباسات من رواية أملًا في السعادة

❞ لا المال ولا الاعتراف ولا مغريات الحياة تهمّ كلاريس، التي تسعى خلف لحظات عابرة من الجمال.‏ ❝

❞ هو يفتقر إلى تلك القشرة الواقية من عنف العالم. ❝

❞ قرأت النصّ في أمسيتين، واستمتعت به بعد يوم من العمل. وهذا أفضل ما يمكن أن يتوقّعه المرء من الأدب، ذاك الإحساس برفقة حقيقية.‏ ❝

❞ تبدّدت راحة بالها مثلما يتبدّد الماء عبر مصرف مفتوح، وندمت لأنّها ردّت على الاتّصال.‏ ❝

❞ ولكنّها ستنفق كلّ طاقتها من دون جدوى. وهي بحاجة إلى نصف ساعة من العزلة ❝

❞ إنّه فارون المعتاد. أنا، أنا، أنا. لا يبدو أنّ كلمة "شكرًا" موجودة في قاموسه. ❝

❞ كان سجين السرعة، والشبكات، والهاتف، والمنافسة، والنجاح، ولم يعد بإمكانه أن يبطئ من سرعته. ❝

❞ إنّني أجد صعوبة حقًّا في الاسترخاء، فأنا بحاجة إلى أن أتعلّم كيف أبطئ من وتيرتي ❝

❞ تمنّت لو كان لديها موعد نهائي. فقد كان كن عدم اليقين هو الأسوأ.‏ ❝

❞ لا يؤمَنُ جانبُ الأطفال، فهم يعرفون ❝

❞ لذا عرفت أنّه لم يكن بيدها حيلة سوى انتظار زوال الأثر. ❝

❞ كان يظنّ أنّ هذا المزاج، الذي يمكن تسميته بالاكتئاب، مرتبط بقلّة الضوء الطبيعي في الشقّة. وكان الوضع أسوأ في الشتاء. ❝

❞ "ليس لديّ الجرأة للكذب".‏

⁠‫‏"أنت تفتقرين إلى التمرين وحسب".‏ ❝

❞ تعلّمت أن أتعامل مع حماستي بحذر ❝

❞ كانت حساء بالحليب، لأنّ الحليب الموجود في الحساء يجعله يفور إن لم نبقِ عيننا عليه. وكانت إيف تفور أحيانًا هي أيضًا. ❝

❞ لماذا تعتمد الخدمات اللوجستية للأسرة دائمًا على النساء؟ ❝