اقتباسات من رواية نساء روحي

❞ التاريخ يكتبه الرجال، فيُمجِّدون الوقائع ويُسقِطونها وفق ما يلائمهم. أمَّا نصف البشريَّة من الإناث فيتعرَّض للتجاهل في التاريخ الرسميّ. ❝

❞ أنَّ الفراغ قد يكون أرضًا خصبةً يزهر فيها الإبداع. ❝

❞ في طور الشباب، يهتمّ أكثرنا، نحن النساء، بالجمال. ولقد نجوتُ من ذلك التحدِّي بمشقَّةٍ في الأعوام الخمسين الأولى من حياتي ❝

عندما أستيقظ كلَّ نهار، وبعد أن ألقي التحيَّة على پاولا وپانتشيتا وباقي الأرواح الحاضرة، وبينما الحُجرة لا تزال معتمة، غارقةً في الصمت، أنادي روحي كي تعود إليَّ، روحي التي ما زالت طليقةً في محيط الأحلام

«إنَّ الحياة هي ما يجري والمرء منشغلٌ في وضع مُخطَّطاتٍ أخرى».

الإيحاء يصنع المعجزات.

نريد عالَمًا ودودًا يسود فيه السلام والتعاطف والأخلاق الحميدة والحقّ والرحمة. وفوق كلِّ شيء، نريد عالمًا مبهجًا. إلى هذا تصبو نفوسنا، نحن الساحرات الطيِّبات.

لا أجد أدنى صعوبة في العطاء، أمَّا الأخذ فيشقّ عليَّ كثيرًا. لا أقبل الخدمات ما لم أكُن قادرةً على ردِّها، وأمقت أن يقدِّم لي الآخرون هدايا، كما لا أسمح لهم بأن يحتفلوا بعيد ميلادي.

كان امتلاك المرأة روحًا مسألةً تخضع للمناقشة. وفي أمكنةٍ كثيرة، ما زالت المرأة تُباع وتُشتَرى وتُقايَض كالسلع، ويعتبرها أكثر الرجال أدنى منزلةً، مع أنَّهم لا يعترفون بذلك أبدًا، ولهذا السَّبب يصدمهم ويُشعِرهم بالمهانة أن تعرف المرأة بقدر ما يعرفون، أو تحقِّق من الإنجازات بقدر ما يحقِّقون.

وأنتِ سوف تُحاكَمين بقسوةٍ بالغة، لأنَّنا، نحن النساء، لا يُغفَر لنا النجاح.

وأنتِ سوف تُحاكَمين بقسوةٍ بالغة، لأنَّنا، نحن النساء، لا يُغفَر لنا النجاح.

وأنتِ سوف تُحاكَمين بقسوةٍ بالغة، لأنَّنا، نحن النساء، لا يُغفَر لنا النجاح.

وأنتِ سوف تُحاكَمين بقسوةٍ بالغة، لأنَّنا، نحن النساء، لا يُغفَر لنا النجاح.

وأنتِ سوف تُحاكَمين بقسوةٍ بالغة، لأنَّنا، نحن النساء، لا يُغفَر لنا النجاح.

وبما أنَّنا نلد الأبناء، فنحن نسعى إلى الحياة، لا الإبادة. نحن الخلاص الوحيد المُمكن أمام النصف الآخر من البشريَّة، ومهمَّتنا منح الغذاء، أمَّا التدمير فمُذكَّر.

وبما أنَّنا نلد الأبناء، فنحن نسعى إلى الحياة، لا الإبادة. نحن الخلاص الوحيد المُمكن أمام النصف الآخر من البشريَّة، ومهمَّتنا منح الغذاء، أمَّا التدمير فمُذكَّر.

وبما أنَّنا نلد الأبناء، فنحن نسعى إلى الحياة، لا الإبادة. نحن الخلاص الوحيد المُمكن أمام النصف الآخر من البشريَّة، ومهمَّتنا منح الغذاء، أمَّا التدمير فمُذكَّر.

وبما أنَّنا نلد الأبناء، فنحن نسعى إلى الحياة، لا الإبادة. نحن الخلاص الوحيد المُمكن أمام النصف الآخر من البشريَّة، ومهمَّتنا منح الغذاء، أمَّا التدمير فمُذكَّر.

حكايتي يحكيها كلّ عامٍ أعيشه، وكلّ تجعيدةٍ جديدةٍ ترتسم على جسدي.

كنتُ قارئةً جيِّدة، وتعلَّمتُ من الكتب أنَّ العالَم في تغيُّرٍ مُستمِرّ، والبشريَّة في تطوُّر، غير أنَّ التغيُّرات لا تأتي من تلقاء نفسها، بل يخوض المرء حربًا شعواء في سبيل تحقيقها.