اقتباسات من رواية كما كان: ثلاثية المسافر - الجزء الثالث

‫ لقد حاولت ألا افسد الزمان، فبادرني الزمان وافسد حياتي

الفيلسوف الدنماركي «سورين كيركجارد»:

‫ « مهما فعلت في حياتك، فإنك ستندم عليه في النهاية »..

يحتل عقولنا إلى نهاية الزمان، وهذا هو قانون الحياة… فالبدايات هي الاساس دائمًا »

الحقيقة ليست هينة كما تظن…فكيف تود الوصول إليها بذلك اليسر

مش شرط تكون خسايرك دي نهاية المطاف، الخسارة بتعلمك قيمة الشيء… حاول تفكر في بداية جديدة، أو على الاقل انسى النهايات القديمة…ارميها ورا ضهرك.. »

ادركت منذ البداية أن الساعة سلاح ذو حدين…ولكن اليوم فقط ظهر حدها المظلم…

بقدمك اليمني، فلتخط أولى خطواتك مرة أخرى نحو الماضي أيها المسافر!

الأفق بلون اخضر مشابه لعيون «أروى»…بل هي بالفعل عيونها…اتسعتا لتصيرا عالمًا بأكمله، احلق أنا فيه بجناحين من الاوراق

أدهم…الارادة في الشفاء هي أولى خطوات الشفاء الحقيقي

به…انا في الجحيم الآن وعقابي هو قضاء الأبدية بصحبة ذلك الطبيب الممل…

الشمس لغرفتي يوميًا لساعات قليلة..فاتدفأ بمجالستها، واتمتم لها بما يجول بخاطري

الشمس لغرفتي يوميًا لساعات قليلة..فاتدفأ بمجالستها، واتمتم لها بما يجول بخاطري

الشمس لغرفتي يوميًا لساعات قليلة..فاتدفأ بمجالستها، واتمتم لها بما يجول بخاطري

البحر…وحيدًا يستقبلني البحر بفوهته المظلمة…تحتضنه أمه الأولي، السماء… فيمتزجا معًا ولا يعكر اتحأدهما الكامل إلا اميال لا نهائية وبعض الغيوم الثقيلة…

أنا عين الضرير، ولسان الأبكم…

‫ اتنفس ولست بحيّ…

توردت وجنتاها، وانتعشت كوردة تنسمت عبير الصباح…فازهرت وتفتحت،

فمن الطبيعي ان يولد الذل وتنمو الاستكانة في كل بيئة مهيئة لذلك..

فمن الطبيعي ان يولد الذل وتنمو الاستكانة في كل بيئة مهيئة لذلك..

فمن الطبيعي ان يولد الذل وتنمو الاستكانة في كل بيئة مهيئة لذلك..

‫ كتب المقريزي تلك الاوصاف بالقرن الخامس عشر الميلادي، بفترة العصر المملوكي، حيث ساد الظلم والاحتكار وتسلط الجبارين على عوام الشعب…