اقتباسات من رواية لن يعود: ثلاثية المسافر - الجزء الثاني

فالشعب المصري قادر وسيظل قادرًا على ادهاش العالم بأفعاله وافكاره…

ثم انفرج باب مسكن “أروى” عن ضياء باهر…

ذاته بين الماضي والحاضر، تشتت ذهنه وعقله، وتداخلت الايام فيما بينها، فامتزج فيها التراث بالواقع ،و الحقيقة بالزيف،و علم اسباب

في رأيي،إن الضرر الاكثر جسامة من بين تلك الاعراض هو ما يقاسيه المسافر عبر الزمن من اوجاع نفسية وفكرية

في اوائل الاسبوع الثاني من شهر فبراير من العام ١٢٥٨ الميلادي حيث حاصر المغول مدينة بغداد ،و صار الاقتحام قاب قوسين أو

للتوتر كيان مادي يمكن الامساك به

ان المغول هجموا على بغداد سنة ١٢٥٨ م،

ان المغول هجموا على بغداد سنة ١٢٥٨ م،

ان المغول هجموا على بغداد سنة ١٢٥٨ م،

ان المغول هجموا على بغداد سنة ١٢٥٨ م،

نجيب محفوظ قال:

‫ - «آفة حارتنا النسيان»

اخر ملوكها وبص لها اخر بصة قبل ما يسلمها للملك فرناندو…ساعتها مقدرش يمنع نفسه من البكا..فقالت له امُه «عائشة الحرة « :

‫ ابكِ مثل النساء ملكاً مضاعًا لم تحافظ عليه

على تهديده خوفًا من استحواذه على مكانته عند الخليفة هارون الرشيد، فهرب من الأستاذ «اسحق الموصلي» ببغداد وارتحل حتى وصل للاندلس في بدايات حكم « عبد الرحمن الاوسط»…

«زُرياب»..ما يطلق على طائر أسود اللون عذب الصوت…

ودايمًا المتعصبين دينيًا هم اكتر ناس بتضر دينها أو العقيدة اللي بيؤمنوا بيها..

«قرطبة» قطعه من رياض الجنة!!

هي كالدُرّة وسط أشجار الزيتون

السعي وراء مكاسب تافهه أو الدخول في معارك جانبية يقلل من قوة أي دولة…

فهي تدل على دور الصراع في تفتيت قوة أي نظام…التماسك السياسي لا بد له من تماسك حربي واجتماعي وديني،

العام ٩٢ هجرية..قامت معركة»برباط» حيث واجه اثنا عشر الف من جيش المسلمين بقيادة طارق بن زياد حوالي مائة الف من جيش القوط يقودهم حاكم الاندلس