اقتباسات من رواية المنزل قبل الظلام

الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة.

الناس قد يؤمنون بأي شيء.

عندما يظن العالم أن أحدهم وحش، فسيعامله الناس على أنه منهم، وسرعان ما سيصدق هذا الشخص ظنَّهم فيه.

لكل بيت قصة يرويها، وسِر يُذيعه.

«قلبًا نقيًا اخلق فيَّ يا الله، وروحًا مستقيمة جدد في داخلي.»

‫ ا

❞ أنا الذي أتغير تغييرًا داخليًا، كل شيء أعرفه عن نفسي يتبدَّل فجأة.

⁠‫جئت بحثًا عن الحقيقة، وها قد عثرت عليها.

⁠‫أنا قاتلة. ❝

المكان ليس آمنًا. ليس آمنًا لكِ.

أتوق إلى حميمية لا توفرها إلى المكتبات.

❞ التكذيب يثير الجنون ❝

❞ الهرب يؤدي فقط إلى مزيد من الأسئلة، أما المواجهة فلن تؤدي إلا إلى الحصول على إجابات. ❝

❞ - أحيانًا يا ماجز يمر الزوجان بأمور شنيعة لا يقدر الحب حتى على إصلاحها. ❝

الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة.

لكن بالفعل كذب أبويك عليك قد يخيب الظن أكثر من أي شيء آخر.

❞ أتوق إلى حميمية لا توفرها إلى المكتبات. ❝

❞ قال لي في مرة إن علاقتنا كزهرة. جميلة لكن تحوطها الأشواك. أشبهها أنا بالجوّ. دائمة التقلُّب. مرت فصول ثلجية. أوقات دافئة. وشهور تهاتفنا فيها يوميًا، وأخرى صمتنا فيها تمامًا. ❝

❞ الهرب يؤدي فقط إلى مزيد من الأسئلة، أما المواجهة فلن تؤدي إلا إلى الحصول على إجابات. ❝

❞ عائلتي تُفضل الصمت الموَتِّر على الحديث عن الكتاب الذي تضخَّم ليصير فيلًا ثقيل الحضور يتغافل عن وجوده الجميع. ❝

❞ استخدامه للزمن الماضي دفع إليَّ دفقة حُزن. تذكير آخر بأن أبي رحل بالفعل وأنه ليس في رحلة طويلة إلى مكان ما. الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. ❝

الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة.

الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة.